بستان الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بستان الحياة

ديني ثقافي أدبي رياضي فكاهي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ألغاز محلولة
قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالخميس 05 يوليو 2012, 7:50 pm من طرف لؤلؤة البحر

» نبدة عن الصدفية
قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالجمعة 22 يونيو 2012, 12:33 am من طرف برج الحوت

» استعمالات الكركم
قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالخميس 24 مايو 2012, 11:42 pm من طرف برج الحوت

» blackjack online for real money
قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالثلاثاء 02 أغسطس 2011, 8:12 pm من طرف زائر

» fish oil wiki
قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالثلاثاء 02 أغسطس 2011, 8:08 pm من طرف زائر

» гинекология рак
قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالإثنين 01 أغسطس 2011, 9:31 am من طرف زائر

» Продвижение неизбежно
قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالجمعة 29 يوليو 2011, 11:17 pm من طرف زائر

» generic cialis reviews
قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالجمعة 29 يوليو 2011, 1:39 am من طرف زائر

» فيلم سكس مصري
قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالسبت 25 يونيو 2011, 1:01 pm من طرف زائر

» كلمتين من القلب
قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالخميس 21 أبريل 2011, 5:12 pm من طرف زهرة البستان

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الخواجة
قصة كبريائي دمر حياتي I_vote_rcapقصة كبريائي دمر حياتي I_voting_barقصة كبريائي دمر حياتي I_vote_lcap 
زهرة البستان
قصة كبريائي دمر حياتي I_vote_rcapقصة كبريائي دمر حياتي I_voting_barقصة كبريائي دمر حياتي I_vote_lcap 
CABO
قصة كبريائي دمر حياتي I_vote_rcapقصة كبريائي دمر حياتي I_voting_barقصة كبريائي دمر حياتي I_vote_lcap 
طم طم
قصة كبريائي دمر حياتي I_vote_rcapقصة كبريائي دمر حياتي I_voting_barقصة كبريائي دمر حياتي I_vote_lcap 
تمرحنة
قصة كبريائي دمر حياتي I_vote_rcapقصة كبريائي دمر حياتي I_voting_barقصة كبريائي دمر حياتي I_vote_lcap 
JOKY
قصة كبريائي دمر حياتي I_vote_rcapقصة كبريائي دمر حياتي I_voting_barقصة كبريائي دمر حياتي I_vote_lcap 
رؤى
قصة كبريائي دمر حياتي I_vote_rcapقصة كبريائي دمر حياتي I_voting_barقصة كبريائي دمر حياتي I_vote_lcap 
الصعيدي
قصة كبريائي دمر حياتي I_vote_rcapقصة كبريائي دمر حياتي I_voting_barقصة كبريائي دمر حياتي I_vote_lcap 
بسمة
قصة كبريائي دمر حياتي I_vote_rcapقصة كبريائي دمر حياتي I_voting_barقصة كبريائي دمر حياتي I_vote_lcap 
Asemgad
قصة كبريائي دمر حياتي I_vote_rcapقصة كبريائي دمر حياتي I_voting_barقصة كبريائي دمر حياتي I_vote_lcap 

 

 قصة كبريائي دمر حياتي

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
CABO
العضو الذهبي
العضو الذهبي
CABO


عدد الرسائل : 1210
تاريخ التسجيل : 13/03/2009

قصة كبريائي دمر حياتي Empty
مُساهمةموضوع: قصة كبريائي دمر حياتي   قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالإثنين 04 مايو 2009, 9:22 pm

لم يكن في حسباني أن أرى بأم عيني، ما شاهدته وأنا في كامل وعيي ويقظتي
وقواي العقلية، ولكن أحياناً يحدث أن يرى المرء ما لا يسره، ولا يستطيع أن يفعل
شيئاً خصوصاً إذا كان هو المتسبب في ذلك.


ذات مرة وبينما كنا عائدين من جولة ترفيهية، زوجي وأنا، وابنتنا الصغيرة (رشا) والخادمة الآسيوية (الهادئة) وكانت السيارة تتهادى عبر الطريق الخالي من الحركة إلا في فترات متقطعة.. حدث خلاف في الرأي حول أحد الموضوعات التي تهمنا، واحتد الكلام بيننا وتعصب كلانا لرأيه، رفض التنازل فهو رجل له شخصيته وليس من السهل أن ينثني، وأنا اعتبرت المسألة تتعلق بالكرامة وعزة النفس، وقلت طالما أنا على حق.. فلن أرجع عن رأيي.

نصف مسافة الطريق تقريباً، أمضيناها في صمت رهيب، كأننا ركاب في أحد القطارات الأوروبية، حيث لا يعرف أحد الراكب الذي بجواره، ولا حديث ولا مؤانسة، ومرت تلك الدقائق ثقيلة ومملة وقاتلة، حتى وصلنا إلى منزلنا، وبعد أن أدخلنا ما معنا من أمتعة دخل كل منا غرفة، ولم نجلس سوياً.. كان يتوقع أن أعتذر له، وأتودد إليه، وأذهب إليه في الغرفة التي بقي فيها كنوع من الترضية وتطييب الخاطر. لكنني لم أفعل شيئاً من ذلك.. صار لا يكلمني ولا يقترب من غرفتنا التي نقيم فيها سوياً، ولا يطلب أكلاً ولا شرباً ولا سلام بيننا، تأزمت الأمور ووصلت حد القطيعة، صار يذهب إلى المطاعم ليتناول الوجبات، ويعود إلى المنزل ليقضي تلك السويعات في غرفة خاصة به، حتى إذا طل الصباح نهض وأعد نفسه للعمل.. وإذا جاء ومعه بعض الأغراض أو المواد التموينية، ناولها للخادمة لتضعها في أماكنها المحددة.

كان يتحرق من الداخل ويتألم ولكنه لا يبوح بذلك.. حيث كان يأمل أن آتيه سعياً أو (حبواً) لكنني (للأسف) لم أفعل ذلك.. كنت مثله أيضاً.. أحترق داخلياً وأتألم.. وربما أكثر منه، لكن لم تبدر مني كلمة تعبر عن فقدي له بجواري واحتياجي له في كل الأوقات، وعذابي النفسي لابتعاده عنا.. وكنت أكتم ذلك أشد ما يكون الكتمان.. لكن الكبرياء والغرور.. جعلني أتجاهل كل معاناتي وأصر على ألا أنكسر له، وأقول في نفسي: طالما أراد ذلك فليكن له ما أراد، ولا شك أنه كان يكظم غيظه، ويعتصر ألمه، ويداري معاناته، ولكن ماذا كان يجري في الخفاء؟ الله وحده أعلم بذلك..

لم يتراجع أحدنا ويتنازل للآخر، مرت الأيام، والقطيعة قائمة، ومتفاقمة، والأثر النفسي يفيض، ويبدو أن حالته كانت أسوأ مما أتصور، خصوصاً أنه كان يتوقع ألا تطول مدة القطيعة، وألا أعامله بتلك القسوة.

خلال هذه الفترة، كانت علاقته بالخادمة أكثر مما سبق حيث كانت هي التي تعد له مستلزماته، وتجهز ملابسه وتستلم منه الأغراض المحضرة من السوق، وتبلغه بالطلبات الناقصة في البيت. فكان التواصل معها تمليه ظروف عدم التواصل بيننا.. لكن هذه العلاقة – فيما يبدو – لم تقف عند حدود الضروريات وقضاء الحاجات.. بل تعدت ذلك ووصلت إلى مستوى الزيارات والمحادثات، وقد أحسست بذلك قبل أن أراه بأم عيني.

ذات ليلة استيقظت في ساعة متأخرة، وسمعت صوت حركة مشي داخل البيت، وخرجت أتتبعه، وقبل أن أعرف عنه شيئاً سمعت باب غرفة الخادمة يغلق بعنف.. اتجهت نحوه وقلبي يخفق، فوصلت عنده وطرقت الباب فإذا هي مستيقظة، مرتبكة.. قدمت من الغرفة التي ينام فيها زوجي.. وبتوجيه الاتهام لها والضغط عليها انهارت وأقرت بأنها كانت معه على اختلاء.

وفيما بعد عرفت أنها كانت تزوده بالخمر عبر طرف ثالث بواسطة أحد السائقين من بني جلدتها.. فاكتشفت أن الضغط النفسي الذي تعرض له، وأن وجود فرصة لتواصله مع الخادمة كانا سبباً في أن يضعف أمامها وينحرف في الهلاك.. لا أخفيكم انهارت الثقة بيننا بعد أن انكشف المستور، وتم القبض على الخادمة والشبكة التي تتعامل معها من أبناء جلدتها.

المجرم الخائن.. الذي يمكن أن يطلق عليه (الضحية) أصبح هائماً.. تعيساً، يعيش بمفرده في شقته، ومبلغ علمي أن ظروفه العملية ساءت، وكذلك حالته النفسية، صار كثير الغياب عن العمل وكثير السفر، والانزواء بعيداً عن الأهل والأصدقاء.

أما أنا فقد عدت إلى بيت أهلي، أحمل (رشا) الصغيرة وأحمل هماً في رأسي، وهماً في أحشائي، وفقدت زوجي ولم أرض نفسي، وكان بالإمكان معالجة الأمر في مراحله الأولى.. ولكن ذلك لم يحدث.. وبسبب عنجهتي وكبريائي.. أضعت زوجي ومستقبل ابنتي وكذلك المجهول الذي حملته في بطني.. والذي صار اليوم (الشاب ف). أما الحد الفاصل في العلاقة مع أبيهما.. فكانت علاقته بالخادمة فأصبحت بعد ذلك كل علاقاته الاجتماعية سيئة، وتجاربه فاشلة، فلم ينجح في الزوجة الثانية، ولا الثالثة ولا في حياته العملية..

إنها مأساة إنسانية لا أبرئ نفسي من المشاركة في صنعها، وإزكاء النار التي احترق فيها زوجي السابق كإنسان!!.

منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
طم طم
العضو الذهبي
العضو الذهبي
طم طم


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 1079
العمر : 39
العمل/الترفيه : لاعبة
المزاج : مفرفشة
تاريخ التسجيل : 13/03/2009

قصة كبريائي دمر حياتي Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة كبريائي دمر حياتي   قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالإثنين 04 مايو 2009, 11:05 pm

العناد أكبر عدو لأي علاقة

جميلة القصة يا كبو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
JOKY
عضو مميز
عضو مميز
JOKY


الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 901
العمر : 51
العمل/الترفيه : أعمال حرة
المزاج : كله تمام
تاريخ التسجيل : 14/03/2009

قصة كبريائي دمر حياتي Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة كبريائي دمر حياتي   قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالثلاثاء 05 مايو 2009, 12:03 am



اه يا كبو حكاية ان الست تعمل راسها

براس جوزها و كمان تعند و تتكبر

و متحاولش تراضيه دي اكتر حاجة

بتخرب البيوت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رؤى
عضو مميز
عضو مميز
رؤى


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 869
العمر : 53
العمل/الترفيه : ربة منزل
المزاج : تمام بفضل الله
تاريخ التسجيل : 15/04/2009

قصة كبريائي دمر حياتي Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة كبريائي دمر حياتي   قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالأربعاء 06 مايو 2009, 12:55 pm

لو الزوجين دول ملتزمين ما كانش كل ده حصل

هما الاتنين سبب المشكله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تمرحنة
مشرف
مشرف
تمرحنة


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 929
العمر : 56
العمل/الترفيه : ربة منزل
المزاج : تمام
تاريخ التسجيل : 17/03/2009

قصة كبريائي دمر حياتي Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة كبريائي دمر حياتي   قصة كبريائي دمر حياتي Emptyالأربعاء 06 مايو 2009, 1:47 pm

وبإيه يفيد الندم يا كبو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة كبريائي دمر حياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بستان الحياة :: زهور فواحة :: قصص و روايات-
انتقل الى: