عرفتوا ليه سموها كوسة
فى أسواق الخضار بالأرياف ...
كان التجار والمزارعين يخرجون مبكرا
لحجز مكان لبيع الخضار
وكانوا ينتظرون فى طابور طويل
حتى يتم تحصيل الرسوم والسماح لهم بالدخول
وأحياناً يكون الجو حار جداً
ولا يتم أستثناء أحد من الطابور
إلا تجار الكوسة لأنها تفسد سريعاً ولا تحتمل الحرارة
فعندما يترك أحد الصف ويدخل دون أنتظار ..
وتبدأ الناس فى الأحتجاج
يرفع يده التاجر ويقول
كـــــــــوســـــــــــــــة