أتحرق شوقا لملاقاتك لكي تحيطيني حبا وحنانا..
أتشوق لرؤية عينيكِ ..
فصفاتك محفورة في مخيلتي من تلك الأيام..
أرى وجهكِ الوسيم .الذي يشع هيبة ووقار...
ومن خلال صوتكِ أحس بمشاعر الشوق والدفء...
أرى حركات يديكِ ..
وضحكاتكِ الرنانة..
تملئ علي عالمي ،فأنا حقا مشتاقٌ إلى السكون ..
مشتاقٌ إلى أبيات الشعر تخرج من بين شفتيك..
إلى نظراتك وهي تأسرني بخجل..
لتأخذيني إلى عالم الجمال والزهو ..
العالم الذي يجمعني أنا وأنتي والحب ...
لتملئي قلب هذا العنيد عشقاً .. وشوقاً
إن جعلت وقع خطوك على دقات نبضي ..
إن بددت البرد من طريقك بجمر شوقي ..
فهل .... ستكفي؟!