السلام عليكم ندائى لكل مسلم قضيتنا اليوم الاضطهاد والعنصريه هى قصه امرءه مسلمهاسمها مروة الشربينى والتى راحت ضحيه العنصريه والقصه هى انها تريد مرجحه ابنها الصغير وكان رجل المانى يمرجح ابنته لوقت طويل فقالت للرجل بكل ادب ممكن مرجح ابنى جمب بنتك فوجه لها سيل من الشتائم ومع ذلك لم تبلغ البوليس انما الناس الذين كانوا حضور هم ن ابلغوا البوليس وحينما حكمت المحكمه بغرامه الالمانى قام على افوربطعنها 18 طعنه وحينما اراد زوجها ان يدفه القاتل عن زوجته قامت الشرطه الالمانيه بضربه بالرصاص وقام القاتل بطعن زوجها ايضا بالسكين كل هذا فى ساحه القضاء ولم تتدخل الشرطه وعنما تدخلت اطلقت النار على زوج الضحيه ونقل العنايه المركزه وقامت الشرطه الالمانيه بشفتيش منزل الضحيه للعثولر على اى دليل عليها بتهمه الارهاب باى زنب قتلت نحن اصبحنا فى زمن ضياع الحقوق وانقلاب المفاهيم وعندما نتزكر ايان النبى صلى الله عليه وسلم زمان العزه نجد ان سبب غزوه بنى قينقاع ان امرءهكانت تشترى من تاجر يهودى فاراد ان تكشف وجهها فرفضت فجاء بشوكه وثبتها فى طرف ثوب المءه دون ان تدرى فلما قامت انكشفت سؤتها فصاحت المرءة وضحك اليهود فجاء مسلم وقتل اليهودى فاجتمع عليه اليهود فقتلوه فسمع النبى صلى الله عليه وسلم فحاصرهم واجلاهم عن الجزيره العربيه اخوتى دم مروى شهيده الحجاب فى رقبه كل مسلم فدافعوا شباب الاسلام عن دمائكم واراضكم فكل من يستطيع ان يفعل شى حتى لا يضيع دم مروى فليفعل حينما نقرن بين موقف النبى صلى الله عليه وسلم وموقفنا نرى فرق شاسع فرق السماء من الارض كذلك حادث فى امريكا احرقو امام مسجد فى بيته كذلك دماء الكسلمين فى الصين قتل اكثرمن600مسلم وجرح الالاف والاعتقال كل هذا ويقولون الحريه وحقوق الانسان ابعدهذا يقولون الاسلام دين الارهاب سؤال متى تعود لنا كرامتنا وتعود عزتنا جاوبوا