الله يجازيك خير يا خواجة وانت تذكرنا بأهل البيت
لقد كان أبا العاص يحب زينب حبا شديدا حتى أنه هاج به الشوق يوما لها في إحدى رحلاته إلى الشام
من اجل تجارته فأنشد يقول :
ذكرت زينب لما وركت إرما ***** فقلت: سقيا لشخص يسكن الحرما
بنت الأمين جزاها الله صالحة ***** وكل بعل سيثنى بالذي علما
ليس بعد الكفر من ذنب ، ومع ذلك صبرت زينب على زوجها وحبيبها 00 حتى رده الله اليها مسلما 0