لم يغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه أبدا ولكنه كان يغضب إذا انتكت محارم الله سبحانه وتعالى
لكن إذا تسامح اإنسان فى أمر من أمور الدنيا فعليه أن يخلص النية من وراء ذلك لله رب العالمين فلن يندم بعد ذلك على التسامح لأنه أخذ أجره من الله . "اصنع المعروف فى أهله وفى غير أهله ، فإن صادفأهله فهو أهله ، وإن صادف غير أهله فأنت أهله "