بستان الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بستان الحياة

ديني ثقافي أدبي رياضي فكاهي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ألغاز محلولة
قضاء الله و قدره Emptyالخميس 05 يوليو 2012, 7:50 pm من طرف لؤلؤة البحر

» نبدة عن الصدفية
قضاء الله و قدره Emptyالجمعة 22 يونيو 2012, 12:33 am من طرف برج الحوت

» استعمالات الكركم
قضاء الله و قدره Emptyالخميس 24 مايو 2012, 11:42 pm من طرف برج الحوت

» blackjack online for real money
قضاء الله و قدره Emptyالثلاثاء 02 أغسطس 2011, 8:12 pm من طرف زائر

» fish oil wiki
قضاء الله و قدره Emptyالثلاثاء 02 أغسطس 2011, 8:08 pm من طرف زائر

» гинекология рак
قضاء الله و قدره Emptyالإثنين 01 أغسطس 2011, 9:31 am من طرف زائر

» Продвижение неизбежно
قضاء الله و قدره Emptyالجمعة 29 يوليو 2011, 11:17 pm من طرف زائر

» generic cialis reviews
قضاء الله و قدره Emptyالجمعة 29 يوليو 2011, 1:39 am من طرف زائر

» فيلم سكس مصري
قضاء الله و قدره Emptyالسبت 25 يونيو 2011, 1:01 pm من طرف زائر

» كلمتين من القلب
قضاء الله و قدره Emptyالخميس 21 أبريل 2011, 5:12 pm من طرف زهرة البستان

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الخواجة
قضاء الله و قدره I_vote_rcapقضاء الله و قدره I_voting_barقضاء الله و قدره I_vote_lcap 
زهرة البستان
قضاء الله و قدره I_vote_rcapقضاء الله و قدره I_voting_barقضاء الله و قدره I_vote_lcap 
CABO
قضاء الله و قدره I_vote_rcapقضاء الله و قدره I_voting_barقضاء الله و قدره I_vote_lcap 
طم طم
قضاء الله و قدره I_vote_rcapقضاء الله و قدره I_voting_barقضاء الله و قدره I_vote_lcap 
تمرحنة
قضاء الله و قدره I_vote_rcapقضاء الله و قدره I_voting_barقضاء الله و قدره I_vote_lcap 
JOKY
قضاء الله و قدره I_vote_rcapقضاء الله و قدره I_voting_barقضاء الله و قدره I_vote_lcap 
رؤى
قضاء الله و قدره I_vote_rcapقضاء الله و قدره I_voting_barقضاء الله و قدره I_vote_lcap 
الصعيدي
قضاء الله و قدره I_vote_rcapقضاء الله و قدره I_voting_barقضاء الله و قدره I_vote_lcap 
بسمة
قضاء الله و قدره I_vote_rcapقضاء الله و قدره I_voting_barقضاء الله و قدره I_vote_lcap 
Asemgad
قضاء الله و قدره I_vote_rcapقضاء الله و قدره I_voting_barقضاء الله و قدره I_vote_lcap 

 

 قضاء الله و قدره

اذهب الى الأسفل 
+3
الخواجة
رؤى
طم طم
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
طم طم
العضو الذهبي
العضو الذهبي
طم طم


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 1079
العمر : 39
العمل/الترفيه : لاعبة
المزاج : مفرفشة
تاريخ التسجيل : 13/03/2009

قضاء الله و قدره Empty
مُساهمةموضوع: قضاء الله و قدره   قضاء الله و قدره Emptyالجمعة 08 مايو 2009, 5:59 am

اللهم فرج لى همى ويسر لى أمرى ونصرنى على القوم الظالمين قولوا أمين

هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي بالبكاء القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها

بتمعنأقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية :

لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون .

أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني .
أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق.... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري... كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..
كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها : راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع .
حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أ! نتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني .
بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي .
صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم .
قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس .
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..

! خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها . كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !
كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً .
مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت . دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته .
كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر .
في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة . لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة !

إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟ !

حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني! !! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان ق د دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه . حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض .
أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب .. فبكى .
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
قال: نعم ..
نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك .

لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..

بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مش! اعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها .

أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !!
خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...

لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار .
عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه .
ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً .

توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ...
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي! وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّي ت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم .

كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..
قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله .... وسكتت ...
أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب . تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره . حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت .

استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح .
تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
قالت: لا شيء .

فجأة تذكّرت سالماً فقلت ..
أين سالم ؟ خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها ...
صرخت بها ... سالم! أين سالم .. ؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ....... ثالم لاح الجنّة ... عند ا لله ...
لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء.. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة .
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله
إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله


لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رؤى
عضو مميز
عضو مميز
رؤى


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 869
العمر : 54
العمل/الترفيه : ربة منزل
المزاج : تمام بفضل الله
تاريخ التسجيل : 15/04/2009

قضاء الله و قدره Empty
مُساهمةموضوع: رد: قضاء الله و قدره   قضاء الله و قدره Emptyالجمعة 08 مايو 2009, 7:03 am


لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين


قرأت هذه القصة مسبقا0000ومع ذلك تأثرت بها الآن كأني أقرئها للمرة الأولى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الخواجة
العضو الذهبي
العضو الذهبي
الخواجة


الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 1640
العمر : 55
العمل/الترفيه : صاخب مخل
المزاج : خلو كتييييييييييييييييير
تاريخ التسجيل : 14/03/2009

قضاء الله و قدره Empty
مُساهمةموضوع: رد: قضاء الله و قدره   قضاء الله و قدره Emptyالجمعة 08 مايو 2009, 4:32 pm

الاولاد كتير بيعرفوا ابائهم طريق

الايمان من غير ما يخسوا خبيبي

ربنا يهدينا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهرة البستان
العضو الذهبي
العضو الذهبي
زهرة البستان


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 1337
العمر : 49
العمل/الترفيه : في السياحة
المزاج : لذيذ
تاريخ التسجيل : 13/03/2009

قضاء الله و قدره Empty
مُساهمةموضوع: رد: قضاء الله و قدره   قضاء الله و قدره Emptyالأحد 10 مايو 2009, 11:54 pm

سبحان الله

ربنا رزقه الهداية

بس هو اللي دفع تمنها غالي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شمعة الحياة
عضو شادد حيله
عضو شادد حيله
شمعة الحياة


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 423
العمر : 23
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : مبسوطة على طول
تاريخ التسجيل : 02/05/2009

قضاء الله و قدره Empty
مُساهمةموضوع: رد: قضاء الله و قدره   قضاء الله و قدره Emptyالإثنين 11 مايو 2009, 4:57 am

والله ابكتنى كثيرا
ولا اجد ما اقوله
وعسى ان تكره شيء وهو خيرا لكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Asemgad
محدش أدي
محدش أدي
Asemgad


الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 626
العمر : 57
العمل/الترفيه :
المزاج :
تاريخ التسجيل : 07/04/2009
الأوسمة : قضاء الله و قدره 66296114

قضاء الله و قدره Empty
مُساهمةموضوع: رد: قضاء الله و قدره   قضاء الله و قدره Emptyالإثنين 11 مايو 2009, 5:07 am

والله ان هذا الرجل أراد الله به خيرا حين أرسل له من يذكره بالله وبالآخرة وقد استجاب لذلك

وأمثال هذا من قال الله تعالى عنهم " الذين إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون " نسأل الله أن نكون منهم

للأسف هناك الكثير من الناس تأتيهم رسائل أشد وأقوى من ذلك ولا يتعظون ولا يهتمون

أما هؤلاء والعياذ بالله فهم من قال الله تعالى فيهم " وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين " وقال تعالى " كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون"

اللهم إنا نعوذ بك من الضلال بعد الهدى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الصعيدي
عضو فعال
عضو فعال



الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 709
العمر : 46
العمل/الترفيه : صعيدي يا بوووي
المزاج : هع هع هع
تاريخ التسجيل : 26/04/2009

قضاء الله و قدره Empty
مُساهمةموضوع: رد: قضاء الله و قدره   قضاء الله و قدره Emptyالإثنين 11 مايو 2009, 7:46 pm

إذا بارت الحيل، وضاقت السبل،


وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قضاء الله و قدره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بستان الحياة :: زهور فواحة :: قصص و روايات-
انتقل الى: